A Secret Weapon For بهاء عبدالحسين الزبيدي
A Secret Weapon For بهاء عبدالحسين الزبيدي
Blog Article
بهاء عبد الحسين: رائد التكنولوجيا المالية والمبادرات الخيرية في العراق
وأرسل مرة إلى أحمد بك الجزار مكتوباً وذكر له فيه أنه المهدي المنتظر! وسيكون له شأن عظيم، فوقع عنده بموقع الصدق لميل النفوس إلى الأماني، ووضع ذلك المكتوب في حجابه المقلد به مع الإحراز والتمائم، فكان يسر بذلك إلى بعض من يرد عليه ممن يدعي المعارف في الجفور والزايرجات، ويعتقد صحته بلا شك، ومن قدم عليه من جهة مصر وسأله عن المترجم فإن أخبره وعرفه أنه اجتمع به وأخذ عنه وذكره بالمدح والثناء أحبه وأكرمه وأجزل صلته، وإن وقع منه خلاف ذلك قطب منه وأقصاه عنه وأبعده ومنع عنه بره، ولو كان من أهل الفضائل!
بين القوة والعجز.. هكذا تضاءل تأثير واشنطن على أصدقائها وخصومها
إن مساهمات بهاء عبد الهادي تتجاوز مجرد إدارة الشركة؛ ووضع معياراً جديداً للشفافية والكفاءة في الاقتصاد العراقي.
،العالم أنحاء مختلف في العمالء احتياجات لتلبية كارد كي مع والتطوير االبتكار في مستمر عبدالحسين بهاء
اكتشف كيف احدثت شركة كي كارد وبهاء عبد الحسين رجل الاعمال البارز ثورة في القطاع المالي في العراق من خلال تقديم هذه الاداة المفيدة, لم يعمل نظام الدفع المبتكر هذا على تعزيز امكانية الوصول المالي لملايين العراقيين فقط
.التجارية للعالمة الوالء من ويزيد الثقة يعزز ،الداخلية ووزارة اإلسكان لوزارة كارد كي
واتفق أن مولاي محمداً سلطان المغرب رحمه الله تعالى وصله بصلات قبل انجماعه الأخير وتزهده وهو يقبلها ويقابلها بالحمد والثناء والدعاء، فأرسل له في سنة إحدى ومائتين صلة لها قدر، فردها، وتورع عن قبولها وضاعت، ولم ترجع إلى السلطان، وعلم السلطان من جوابه فأرسل إليه مكتوباً قرأته، وكان عندي ثم ضاع في الأوراق، ومضمونه العتاب والتوبيخ في رد الصلة، ويقول له إنك رددت الصلة التي أرسلناها إليك من بيت مال المسلمين، وليتك حيث تورعت عنها كنت فرقتها على الفقراء والمحتاجين، فيكون لنا ولك أجر ذلك، إلا أنك رددتها وضاعت، ويلومه أيضاً على شرحه كتاب الإحياء ويقول له كان ينبغي أن تشغل وقتك بشيء نافع غير ذلك، ويذكر وجه لومه له في ذلك، وما قاله العلماء، وكلاماً مفحماً مختصراً مفيداً رحمه الله تعالى.
يحكي هذا المقال قصة تطور بهاء عبد الحسين - رجل أعمال ومبتكر في صناعة تكنولوجيا المعلومات، وفاعل خير وشخصية عامة.
هذه خالل من البيومترية الهوية بطاقات باستخدام العراق فيًداخليا النازحين على اإلنسانية المساعدات
فوري و أقساطي مثل فورية خدمات وتقديم دقائق
أصابت يد البين المشت شمائلي ... وحاقت نظامي عاديات النوائب
والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد وآله أئمة الهدى، وصحبه نجوم الاهتدا، ما اتصل الحديث وتسلسل، وسلم من العلل، والشذوذ سرمدا. وبعد فهذه قلنسوة التاج، صنعت بأفخر ديباج، بل غنية المحتاج وبل صدى المزاج، وزهرة الابتهاج والقصر المشيد بالأبراج، والمصباح المغني عن أبي السراج، بل الدرع الموصوف بلآلي عوالي غوالي، أحاديث موصولة إلى صاحب الإسراء والمعراج، رصعت باسم الكوكب الوضاح المستنير بأضواء مصباح الفلاح، المتشح باردية أسرار التحقيق والمتزر بملاءة أنوار التوفيق، المنصف في جدله غير محاب لقريب والآتي من تقريره بالعجب العجيب، ذي المناقب التي لا يستوعبها البنان واللسان، رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي ولا يبلغ أداء شكره، ولو أطلقت اللسان بالثناء عليه على ممر الزمان، صاحبنا الفاضل العلامة الجمال محمد بن بدير الشافعي المقدسي رحمه الله تعالى آمين.
ومع ذلك، أدرك بهاء عبد الحسين المعموري أن قدراته في مجال ريادة الأعمال يجب أن تستخدم لصالح بلده، ولحسن الحظ، كان هناك الكثير من الأشياء لبذل الجهود في العراق.